حكاية الكسال هدي حكاية واحد مسكين خدام كسال جاو عندو ناس قالوا لو نوض دزوج راه حنا لقينا ليك بنت لحلال التعاون معاك على الزمان و تلقى معها راحت البال تكونوا اسرة وديروا وليدات قبل لا عظمك يدبال قال ليهم ما قلتوا عيب ياك هي على حسابكم وانا معها بنية شرطوا عليا نكري ليها و نكسيها افكل عيد نعطيها هدية خصها غير تقبل عليا حيث مرا خبز مرة اتاي او مرة شعرية انا راني غير مسكين اليوم ما كين والو او غدا واحد ينوب عليا الخضرة اللحم و الديسير نجيبو مرة فكل شهرية قالوا لي ما كين باس غير تهنى من هد صداع الراس هي راها قابلة عليك او باغا غير شي ولد الناس تعيش معاه عيشة مستورة ماشي مزوقة باللباس تشرب معاه غسر الماء و اتاي يدوزوا بيه خبزة حرفية طايبة في حماس دزوجها باش يهني راسوا من هد الوسواس من بعد ربع سنين قالت لو ها انا دابة ليك يا مسوس الضراس قال مالنا اش عندنا ياك ما كين باس قالت لو كل ما صورتيه بالنهار بالليل يكون بين يديا او امك ما كتحملنيش انا غنكون لها الضربة القاضية قلت لها تعاوني معيا على الزمان جاوبتني بللي خلصتها حرام عليا ادابة فينكم يا دوك الناس غير فكوني من هد الكية هدي قصة من الواقع ماشي خيالية من بعد ثلت شهور رجعت للحمام و عيطت للشريف يحك ليا سولتو فين وصلت حياتو مع ديك الرهبانية قال لي الحمدو لله مراتي موحال نجبر بحالها في الدنيا توكلني و تشربني كل نهار مخفية حدرت راسي وتبسمت وقلت حك حك راك اليوم صبحتي ضحية الجديدة معروفة بالسحور او بالشوافة الحسنية ياربي تعري على المستور او تصبح عيشتنا هنية راه حنا عينا من لبخور و افكارنا مازال رجعية رحال اودغوغ